منتديات رابطة أئمة وزارة الأوقاف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انت لم تقم بالتسجيل حتى
الان يمكنك ان تصنع ذلك
مع وافر الشكر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات رابطة أئمة وزارة الأوقاف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انت لم تقم بالتسجيل حتى
الان يمكنك ان تصنع ذلك
مع وافر الشكر

منتديات رابطة أئمة وزارة الأوقاف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات رابطة أئمة وزارة الأوقاف

منتدى لأئمةالأوقاف لتوضيح السماحة واليسروالمعاملة الحسنة روح الدين والدعوةللوحدةالوطنيةوزيادةالروابط بين النسيج المصري الواحدوالردعلى الاشاعات المغرضة والقضاء على الفتن والعمل لتحقيق الامن والسلام الاجتماعي والمحبةوالمودةبين المصريين أهل الهلال والصليب

بسم الله الرحمن الرحيم من ائمة وزارة الاوقاف مرحباً وأهلا بكل زائر وندعوكم وكل من يهتم بوزارة الاوقاف ... عزيزي المشترك اذا رغبت في التسجيل في المنتدى فسيتم تنشيط حسابك من قبل الادارة اذا لم تقم بتنشيطه من خلال بريدك الاليكترةني مع وافر التحية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم ايها الأئمة أنتم علماء الأمة ، لكم قدر كبير ومكانة عظمى ، ولن يستطيع أحد مهما كان ان يمس مكانتكم هذا المنتدى منتداكم للترابط فلا تسمحوا لاحد ان يمس مكانة الامام شكرا لكم

المواضيع الأخيرة

» قراءة في مقال طفل النجوم جمجمة حيرت العلماء
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyأمس في 9:20 pm من طرف رضا البطاوى

» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالثلاثاء يوليو 02, 2024 9:15 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال عندما يكون بطل الرواية أعقل من مؤلفها
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالإثنين يوليو 01, 2024 9:31 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال السيباستيانيزم .. أسطورة الملك العائد مع الضباب
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالأحد يونيو 30, 2024 9:22 pm من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال غريب الطعام أطعمة نتنة
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالسبت يونيو 29, 2024 9:55 pm من طرف رضا البطاوى

» قبور الأنبياء (ص)
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالجمعة يونيو 28, 2024 10:16 pm من طرف رضا البطاوى

» التشابه بين العهد القديم والقرآن
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالخميس يونيو 27, 2024 10:23 pm من طرف رضا البطاوى

» الأحاديث الواردة في الطائفة الظاهرة
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالأربعاء يونيو 26, 2024 9:32 pm من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال آلهة فاسقة وغريبة تمت عبادتها عبر التاريخ
نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Emptyالثلاثاء يونيو 25, 2024 9:21 pm من طرف رضا البطاوى


    نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف

    avatar
    رضا البطاوى


    عدد المساهمات : 2542
    تاريخ التسجيل : 11/01/2017

    نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف Empty نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى الخميس يونيو 02, 2022 11:35 pm

    نقد كتاب الرسول (ص) في الطائف
    الكتاب بلا مؤلف في المكتبة الشاملة وهو حكاية لرواية عن ذهاب النبى(ص) إلى الطائف لدعوة أهلها وغيرهم ممن في الطريق للإسلام بعد رفض معظم قريش للإسلام والحكاية لا ذكر لها في القرآن ولا توجد إشارة حتى لحدوثها في أى عبارة فيه
    يحكى المؤلف حكاية الذهاب فيقول :
    "في شوال سنة عشر من النبوة [ في أواخر مايو أو أوائل يونيو سنة 619 م ] خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، وهي تبعد عن مكة نحو ستين ميلا، سارها ماشيا على قدميه جيئة وذهوبا، ومعه مولاه زيد بن حارثة، وكان كلما مر على قبيلة في الطريق دعاهم إلى الإسلام، فلم تجب إليه واحدة منها .
    فلما انتهي إلى الطائف عمد ثلاثة إخوة من رؤساء ثقيف، وهم عبد ياليل ومسعود وحبيب أبناء عمرو بن عمير الثقفي، فجلس إليهم ودعاهم إلى الله ، وإلى نصرة الإسلام، فقال أحدهم : هو يمرط ثياب الكعبة [ أي يمزقها ] إن كان الله أرسلك
    وقال الآخر : أما وجد الله أحدا غيرك
    وقال الثالث : والله لا أكلمك أبدا، إن كنت رسولا لأنت أعظم خطرا من أن أرد عليك الكلام، ولئن كنت تكذب على الله ما ينبغى أن أكلمك
    فقام عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهم : [ إذ فعلتم ما فعلتم فاكتموا عني ] .
    وأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أهل الطائف عشرة أيام، لا يدع أحدا من أشرافهم إلا جاءه وكلمه، فقالوا : اخرج من بلادنا وأغروا به سفهاءهم"
    الحكاية تظهر النبى(ص) جاهل وكأنه لم يتعلم من درس الأعمى الفقير الذى عبس في وجهه ولم يهتم به رغم أنه أتى قاصدا تعلم الإسلام واهتم بالأغنياء الذين يعلم انهم سيرفضونه كما قال تعالى :
    " كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى"
    وكأنه لم يسمع كل قصص الرسل (ص) في القرآن حيث كان المكذبون أولا هم الأغنياء وهم الرؤساء أى الأكابر وهم من قادوا بقية أتباعهم للتكذيب والهلاك فيما بعد
    قطعا لابد أن النبى(ص) تعلم الدرس ولم يعد يخاطب الكبار من الناس لأنهم أساس كل تكذيب كما قال تعالى:
    "وكذلك جعلنا فى كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون"
    والأغرب أن يطلب من الكبار كتمان أمر دعوته لهم ورفضهم له وهو ما يتعارض مع قوله تعالى :
    " بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته"
    فهو لن يطلب هذا الطلب لأن المطلوب هو وصول الدعوة للناس وعندما ينشرون الخبر فالناس سيأتون لمعرفتها أو حتى سيتطلعون للتعرف عليها من الأخرين
    ويكمل المؤلف الحكاية حسب ما وردت في كتب السيرة فيقول :
    "فلما أراد الخروج تبعه سفهاؤهم وعبيدهم يسبونه ويصيحون به، حتى اجتمع عليه الناس، فوقفوا له سماطين [ أي صفين ] وجعلوا يرمونه بالحجارة، وبكلمات من السفه، ورجموا عراقيبه، حتى اختضب نعلاه بالدماء وكان زيد بن حارثة يقيه بنفسه حتى أصابه شجاج في رأسه، ولم يزل به السفهاء كذلك حتى ألجأوه إلى حائط لعتبة وشيبة ابني ربيعة على ثلاثة أميال من الطائف، فلما التجأ إليه رجعوا عنه"
    والعجيب في هذا الجزء من الحكاية هو وجود حديقة لعتبة وشيبة ابنا ربيعة القرشيين على بعد ستة أميال من الطائف وهو كلام بعيد عن الحقيقة فرجال قريش رجال تجارة وليسوا رجال زراعة فما الذى يجعلهم يتملكون حديقة على بعد 57 ميل من مكة وهى مسافة طويلة جدا تحتاج يوم أو اثنين أو أكثر للسفر لها
    وهذا الأذى والضرر الذى حدث للنبى(ص) يتعارض مع قوله تعالى :
    " والله يعصمك من الناس"
    كما يتعارض مع قوله تعالى :
    "إنا كفيناك المستهزئين"
    ومن ثم الحكاية لم تقع أساسا
    وأكمل الرجل الحكاية فقال :
    "وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حبلة من عنب فجلس تحت ظلها إلى جدار فلما جلس إليه واطمأن، دعا بالدعاء المشهور الذي يدل على امتلاء قلبه كآبة وحزنا مما لقى من الشدة، وأسفا على أنه لم يؤمن به أحد، قال : ( اللهم إليك أشكو ضعف قوتى، وقلة حيلتى، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلنى ؟ إلى بعيد يتجهمنى ؟ أم إلى عدو ملكته أمري ؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك، أو يحل علي سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك ) "
    في هذا الجزء أمر غريب وهو أن زيد بن حارثة لم يسر ولم يرجع معه وكأنه اختفى تماما
    وأكمل الحكاية فقال :
    فلما رآه ابنا ربيعة تحركت له رحمهما، فدعوا غلاما لهما نصرانيا يقال له : عداس، وقالا له :
    خذ قطفا من هذا العنب، واذهب به إلى هذا الرجل
    فلما وضعه بين يدى رسول الله صلى الله عليه وسلم مد يده إليه قائلا : ( باسم الله ) ثم أكل فقال عداس :
    إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلاد
    فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( من أي البلاد أنت ؟ وما دينك ؟
    قال : أنا نصراني من أهل نينوى
    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    من قرية الرجل الصالح يونس بن متى .
    قال له :
    وما يدريك ما يونس ابن متى ؟
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ذاك أخي، كان نبيا وأنا نبي ) فأكب عداس على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ويديه ورجليه يقبلها .
    فقال ابنا ربيعة أحدهما للآخر :
    أما غلامك فقد أفسده عليك
    فلما جاء عداس قالا له : ويحك ما هذا ؟
    قال : يا سيدى، ما في الأرض شيء خير من هذا الرجل، لقد أخبرني بأمر لا يعلمه إلا نبى
    قالا له : ويحك يا عداس ، لا يصرفنك عن دينك، فإن دينك خير من دينه"
    هذا الجزء فيه غرابة وهو أن أمر يونس(ص) لا يعرفه سوى نبى(ص) مع أن عداس نفسه كان يعرفه ويعرفه كل من قرأ كتب أهل الكتاب
    وأكمل المؤلف الحكاية فقال :
    "ورجع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق مكة بعد خروجه من الحائط كئيبا محزونا كسير القلب، فلما بلغ قرن المنازل بعث الله إليه جبريل ومعه ملك الجبال، يستأمره أن يطبق الأخشبين على أهل مكة .
    روى البخاري القصة وفيه:
    فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ـ وهو المسمى بقرن المنازل ـ فرفعت رأسي فإذا أنا بسحابة قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل، فناداني، فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك، وما ردوا عليك، وقد بعث الله إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم فناداني ملك الجبال، فسلم علي ثم قال :
    يا محمد، ذلك، فما شئت، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ـ أي لفعلت، والأخشبان : هما جبلا مكة : أبو قبيس والذي يقابله، وهو قعيقعان ـ قال النبي صلى الله عليه وسلم :
    بل أرجو أن يخرج الله عز وجل من أصلابهم من يعبد الله عز وجل وحده لا يشرك به شيئا "
    العجيب هو أن النبى(ص) كان يسير ومعه قالت الرواية:
    فلم أستفق غلا وأنا بقرن الثعالب"
    وهذا معناه أنه كان مغمى عليه او نائما فكيف سار كل تلك المسافة وهو مغمى عليه أو نائم كلام لا يصدقه عاقل
    وحكاية تخيير النبى(ص) في تعذيب القوم باطباق الجبال تتناقض مع أن الله أخبره أنه أخر العذاب حتى أجل مسمى بقوله تعالى :
    "ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا"
    والأعجب أن من رفضوه في الحكاية هم أهل الطائف ومع هذا العقاب سيكون من نصيب أهل مكة باطباق الأخشبين عليهم وهو كلام متناقض
    واكمل الرجل الحكاية فقال :
    "وأفاق رسول الله صلى الله عليه وسلم واطمأن قلبه لأجل هذا النصر الغيبى الذي أمده الله عليه من فوق سبع سموات، ثم تقدم في طريق مكة حتى بلغ وادى نخلة، وأقام فيه أياما وفي وادى نخلة موضعان يصلحان للإقامة ـ السيل الكبير والزيمة- لما بهما من الماء والخصب،ولم نقف على مصدر يعين موضع إقامته صلى الله عليه وسلم فيه
    وخلال إقامته صلى الله عليه وسلم هناك بعث الله إليه نفرا من الجن ذكرهم الله في موضعين من القرآن : في سورة الأحقاف :
    { وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا أنصتوا فلما قضي ولوا إلى قومهم منذرين قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم يا قومنا أجيبوا داعي الله وآمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم } "
    وحكاية سماع الجن للقرآن من النبى(ص) دون أن يعلم لم يحدد في القرآن مكانها ولا زمانها ولا ما قبلها ولا ما بعدها ولم يذكر المؤلف شيئا من الموضع الثانى وهو سورة الجن
    وأكمل المؤلف الحكاية فقال :
    "أمام هذه النصرة، وأمام هذه البشارات، أقشعت سحابة الكآبة والحزن واليأس التي كانت مطبقة عليه منذ أن خرج من الطائف مطرودا مدحورا، حتى صمم على العود إلى مكة، وعلى القيام باستئناف خطته الأولى في عرض الإسلام وإبلاغ رسالة الله الخالدة بنشاط جديد وبجد وحماس ."
    وهذا الكلام عن نصر الله لنبيه(ص) يتعارض عن استجارته بالكفار لإدخاله مكة في بقية الحكاية وهى :
    "وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا دنا من مكة مكث بحراء، وبعث رجلا من خزاعة إلى الأخنس بن شريق ليجيره، فقال : أنا حليف، والحليف لا يجير ، فبعث إلى سهيل بن عمرو، فقال سهيل : إن بني عامر لا تجير على بني كعب، فبعث إلى المطعم بن عدى، فقال المطعم : نعم ، ثم تسلح ودعا بنيه وقومه ، فقال : البسوا السلاح، وكونوا عند أركان البيت، فإني قد أجرت محمدا، ثم بعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن ادخل، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه زيد بن حارثة حتى انتهي إلى المسجد الحرام، فقام المطعم بن عدى على راحلته فنادى : يا معشر قريش، إني قد أجرت محمدا فلا يهجه أحد منكم، وانتهي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الركن فاستلمه، وطاف بالبيت، وصلى ركعتين، وانصرف إلى بيته، ومطعم بن عدى وولده محدقون به بالسلاح حتى دخل بيته وقد حفظ رسول الله صلى الله عليه وسلم للمطعم هذا الصنيع، فقال في أسارى بدر :
    ( لو كان المطعم بن عدى حيا ثم كلمنى في هؤلاء النتنى لتركتهم له ) "
    في الجزء السابق نجد خبلا :
    الأول أن زيد بن حارثة بعد أن اختفى من الحكاية أثناء عودة الرسول (ص) لمكة عاد وظهر معه في مكة فأين كان طوال تلك الرحلة وقد علمنا أنه أصيب بشجاج في راسه وهو ما يعرف حاليا بالارتجاج في المخ أو الارتجاج الدماغى ؟
    الثانى استجارة النبى(ص) بكافر لدخول مكة وهو أمر يتعارض مع اجارة الله الله له أى عصمته من أذى الكفار وهذه العصمة تعنى أن لا أحد يقدر على أن يؤذيه بأى حال من الأحوال أى أذى جسدى إذا عاد لبيته فما حاجته لمن يحميه من أذى قريش أو غيرها وقد قال تعالى :
    " والله يعصمك من الناس "

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس يوليو 04, 2024 9:06 am